احْسَآسِي باِلشَوقْ إلَيكْ لآزَالَ يُسَيطِرُ عَلَى كِيَآنِي وحَيَآَتِي
فَحُبُكَ يسْري فِي دَمِي
وَصَوتُكَ فِي اذنِي رُغْمَ صَمتكْ
وَطَيفُكَ خَلفِي يُرآفِقُنِي أيْنَمآ أذْهَب
وهَدآيَآك لآزَالَتْ مُختَبِئَة فِي خِزآنَتِي
ورَسَآئِلُك أقرَأهَآ كُلَ لَيلَة حَتّى حّفِظتُهَآ عَنْ ظَهرِ غَيبْ
التَقيتُكَ فِي زَحمَة العُمْر
لِتَكُونْ
رُوحِي التِي اعِيشُ لأجْلِهَآ
وَعَينِي التِي أرَى بِهَآ
وَهَوآئِي الذِي اتَنفََسُه
وَهَبتُك الحُبْ وكُلْ الحُبْ
ضَحَيتُ لأجْلِ رضَآكْ
كُنتُ مُستَعِدة لأنْ أكُونَ تَعيِسَه فِي سَبيلْ سَعآدتكْ
والآنْ
هَآأنَآ أمْلأ حَقآئِبي بِكُلْ ذِكرَيآتِي مَعَكْ
لأغَآدِرْ حَيَآتِكْ
فلَقد أصْبَحَ لَكَ عَآلمُكَ الخَآصُ بِكْ
ورُغْمَ ذلِك فَلآ زَآلَ الحُبْ يَنبُضْ
سَاكْتَفِي بآلصَمْتْ وَأدَعْ قَلْبِي يَكتُبْ حُرُوفَاً مِنْ دَمْ
سَاكْتَفِي بِأنْ انْظُر بَعِيدَاَ إلَى أفُق لَنْ يَأتِي
منقول لعيونكم
فَحُبُكَ يسْري فِي دَمِي
وَصَوتُكَ فِي اذنِي رُغْمَ صَمتكْ
وَطَيفُكَ خَلفِي يُرآفِقُنِي أيْنَمآ أذْهَب
وهَدآيَآك لآزَالَتْ مُختَبِئَة فِي خِزآنَتِي
ورَسَآئِلُك أقرَأهَآ كُلَ لَيلَة حَتّى حّفِظتُهَآ عَنْ ظَهرِ غَيبْ
التَقيتُكَ فِي زَحمَة العُمْر
لِتَكُونْ
رُوحِي التِي اعِيشُ لأجْلِهَآ
وَعَينِي التِي أرَى بِهَآ
وَهَوآئِي الذِي اتَنفََسُه
وَهَبتُك الحُبْ وكُلْ الحُبْ
ضَحَيتُ لأجْلِ رضَآكْ
كُنتُ مُستَعِدة لأنْ أكُونَ تَعيِسَه فِي سَبيلْ سَعآدتكْ
والآنْ
هَآأنَآ أمْلأ حَقآئِبي بِكُلْ ذِكرَيآتِي مَعَكْ
لأغَآدِرْ حَيَآتِكْ
فلَقد أصْبَحَ لَكَ عَآلمُكَ الخَآصُ بِكْ
ورُغْمَ ذلِك فَلآ زَآلَ الحُبْ يَنبُضْ
سَاكْتَفِي بآلصَمْتْ وَأدَعْ قَلْبِي يَكتُبْ حُرُوفَاً مِنْ دَمْ
سَاكْتَفِي بِأنْ انْظُر بَعِيدَاَ إلَى أفُق لَنْ يَأتِي
منقول لعيونكم